دردشــــــــة ومنتديـــــــــــــــات عشـــــــــاق القــمـــــــــر
اللهم صلي على محمد وال محمد
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك معنا فى دردشة ومنتديات عشاق القمر وانضم الى عائلتناا تحياتى ادارة الموقع

قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }

تحياتى ادارة دردشة عشاق القمر
دردشــــــــة ومنتديـــــــــــــــات عشـــــــــاق القــمـــــــــر
اللهم صلي على محمد وال محمد
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك معنا فى دردشة ومنتديات عشاق القمر وانضم الى عائلتناا تحياتى ادارة الموقع

قال الله تعالى: { مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }

تحياتى ادارة دردشة عشاق القمر
دردشــــــــة ومنتديـــــــــــــــات عشـــــــــاق القــمـــــــــر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دردشــــــــة ومنتديـــــــــــــــات عشـــــــــاق القــمـــــــــر

أهلا بكـــل زوارنــــــــا الكــــرام فى دردشــة ومنتديـــات عشاق القمربيتــك الثانـــى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول




 

 شاهد الإثبات الأول: رمزي ترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احمدالدالى
::المديــر العام::
::المديــر العام::
احمدالدالى


عدد المساهمات : 1013

التقييم : 7063

تاريخ التسجيل : 21/08/2011

الموقع : موقع عشاق القمر

الجنس : ذكر

شاهد الإثبات الأول: رمزي ترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين Hh7.net_13166112671



شاهد الإثبات الأول: رمزي ترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين 30

شاهد الإثبات الأول: رمزي ترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين 13







شاهد الإثبات الأول: رمزي ترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين Empty
مُساهمةموضوع: شاهد الإثبات الأول: رمزي ترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين   شاهد الإثبات الأول: رمزي ترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين I_icon_minitimeالثلاثاء 6 سبتمبر 2011 - 5:29

شاهد الإثبات الأول: رمزي ترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين Thumbmail2011-09-05+19%3A55%3A14.425X

كشف استجواب اللواء حسين سعيد محمد موسى مدير جهاز الاتصالات بقطاع الأمن المركزي أثناء ثورة 25 يناير والشاهد الأول في قضية قتل المتظاهرين -الاثنين-عن ان اللواء أحمد رمزي مدير الأمن المركزي السابق هو الذي أصدر الاوامر بالتعامل مع المتظاهرين لكن لم يحدد كيف يتعاملون مع المتظاهرين وترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين.

وكشف استجواب موسى عن ادانته في اتلاف تسجيلات مهمة بين قيادات الداخلية أثناء الثورة، كما ورد في خبر عاجل على التليفزيون المصري.

وكان المحكمة قد استأنفت محاكمة الرئيس السابق محمد حسني مبارك وحبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق ومساعديه في قضية قتل المتظاهرين عصر الاثنين؛ وذلك بعد رفعها للتداول من قِبل رئيس المحكمة إثر خلافات مع المدعين بالحق المدني..

وكانت المحكمة قد بدأت الاستماع الى 4 من شهود الاثبات في قضية قتل المتظاهرين وامر رئيس المحكمة بايداع 3 منهم في غرف مستقلة لحين الاستماع الى شهاداتهم.

وأقر سعيد أمام المحكمة أن الأوامر الصادرة عن القيادات الأمنية كانت تنص على تفريق المتظاهرين داخل العاصمة ومنعهم من الوصول إلى ميدان التحرير، بأي طريقة أو وسائل تراها قوات الأمن، واستخدام الداخلية لسيارات الإسعاف في نقل الأسلحة النارية الآلية والذخيرة الحية لتشكيلات قوات الأمن المرابطة أمام وزارة الداخلية لحمايتها من جموع المتظاهرين الغاضبين بعدما بدأ المواطنون في مهاجمة سيارات الشرطة وإحراقها.

وأجاب اللواء حسين سعيد على 42 سؤالا وجهت إليه من جانب المحكمة وسؤالا واحدا من النيابة العامة، استعرض خلالها المراحل التي مرت بها الثورة وتعامل قيادات وزارة الداخلية معها، في القضية المتهم فيها الرئيس السابق حسني مبارك ووزير داخليته حبيب العادلي و6 من كبار معاونيه السابقين والحاليين بالتحريض على قتل المتظاهرين والاعتداء عليهم على نحو يشكل جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار.

أشار إلى أنه بوصفه المسئول عن تصميم الشبكات اللاسلكية لقوات الأمن ومتابعة تشغيلها كان متواجدا بغرفة عمليات الاتصالات والإخطارات للأمن المركزي يوم 28 يناير حينما تلقي اللواء أحمد رمزي مدير الأمن المركزي السابق اخطارات متتالية من اللواءين إسماعيل الشاعر مدير أمن القاهرة السابق وعدلي فايد مدير مصلحة الأمن العام السابق، ينبهان فيها إلى أن حشود وتجمعات المتظاهرين سيقدمون على اقتحام مبنى وزارة الداخلية، وأن أقسام الشرطة والسجون تتلقى هجمات عدة،على نحو يتطلب تعزيزات عاجلة بالأسلحة الآلية والذخيرة الحية.

وأضاف أن اللواء أحمد رمزي مساعد الوزير لقطاع الأمن المركزي قال بصوت مسموع، مناقشا اللواء عبد العزيز فهمي مساعد مدير قوات الأمن المركزي المتواجد بغرفة العمليات إنه لا يستطيع الدفع بتعزيزات إلى كافة أقسام الشرطة أو السجون.. وعقب اللواء فهمي بدوره بالتأكيد انه لا توجد أعداد كافية أو تعزيزات من الأمن المركزي لحماية الأقسام والسجون.

وقال الشاهد إن اللواء عبد العزيز فهمي قال للواء أحمد رمزي إنه بإمكانه أن يدفع بتشكيلات ومجموعات من القوات للتوجه إلى وزارة الداخلية لحمايتها والحيلولة دون اقتحامها، وذلك عن طريق قطاعات الأمن المركزي القريبة من الوزارة، معززة بأسلحة نارية آلية والأسلحة الخرطوش والذخيرة اللازمة.

لكنه قال انه لا يستطيع تحديد كميات الاسلحة ولا كامل أنواعها ولا عدد سيارات الاسعاف التي استخدمت في نقلها.

وأشار إلى أن الأسلحة والذخيرة التي تم إمداد القوات والتشكيلات بها أمام وزارة الداخلية كانت بأوامر واضحة ومباشرة من اللواء أحمد رمزي مساعد وزير الداخلية رئيس قطاع الأمن المركزي السابق، لافتا إلى أن هذا القرار جاء بصورة منفردة من جانب اللواء رمزي بعد مناقشة سريعة مع اللواء عبد العزيز فهمي مساعد مدير قوات الأمن المركزي.

وذكر الشاهد أنه من واقع متابعته للإخطارات الواردة على شبكة الاتصالات اللاسلكية بغرفة العمليات لقيادة قوات الأمن المركزي يوم 25 يناير، من ضابط الاتصال المتواجد في ميدان التحرير والمنوط به متابعة الحالة الأمنية للمتظاهرين وكان بصحبته اللواء أحمد رمزي، فإن التعليمات الصادرة في ضوء هذه الإخطارات مفادها أن يبدأ التعامل مع المتظاهرين لتفريقهم من الميدان باستخدام قنابل الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه.

وأشار إلى أن التنفيذ بدأ عند منتصف الليل تقريبا واستغرق قرابة 3 ساعات، وانه علم بذلك من واقع الرسائل المتبادلة على الأجهزة اللاسلكية إلى أن تم تفريق المتظاهرين بالفعل، وتم الإخطار عبر شبكة الاتصالات اللاسلكية بنجاح المهمة.

وقال إنه "على حد علمه" فان تسليح قوات وتشكيلات الأمن المركزي يرتكز على الدروع والعصي وبنادق الخرطوش والغاز المسيل للدموع، مشيرا إلى أن تفاصيل عملية التسليح من إعداد للجنود ونوعية الأسلحة التي يزودون بها ليست من صميم اختصاصه الذي ينحصر في الجوانب الفنية لشبكات الاتصالات اللاسلكية.

ولفت إلى انه على مدى 30 عاما عمل خلالها في قطاع الأمن المركزي لم يسبق أن تم استخدام الأسلحة الآلية ضد المتظاهرين.

وقال للمحكمة ان قوات مكافحة الشغب لم تكن مسلحة بأسلحة الية في اليوم الاول للمظاهرات التي اندلعت يوم 25 يناير كانون الثاني لكنه قال لاحقا في شهادته ان الجنود الذين يتولون حراسة سيارات الشرطة يحملون هذه الاسلحة.

وأضاف أن تشكيلات قوات الأمن المركزي وأنواع الأسلحة والأجهزة المستخدمة والمعدات وغيرها يصدر بها أمر عمليات يوضح فيه تحديد كافة تلك الأمور للتعامل مع التظاهرات.

وقال اللواء حسين سعيد محمد موسى إن طريقة التعامل من جانب قوات الأمن المركزي اختلفت في ضوء اختلاف الموقف الأمني ما بين أيام 25 وحتى 28 يناير، موضحا أن قوات الأمن المركزي اقتصر عملها في سبيل تفريق المتظاهرين مساء يوم 25 يناير والساعات الأولى من صباح اليوم التالي على استخدام الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه..

بينما لم يستمع في اليوم التالي لأية اخطارات، ثم حضر مساء يوم 27 يناير اجتماعا دعي إليه مديرو عموم المنطقة المركزية وقادة القطاعات والعمليات لمعرفة المشاكل التي واجهت قيادات قوات الأمن المركزي يوم 25 يناير ومناقشة الترتيبات الخاصة بيوم 28 يناير وكيفية التعامل مع التظاهرات المرتقبة.

وأضاف انه لم يستكمل الاجتماع بعد أن تم تكليفه بتزويد قوات الأمن المركزي بحوالي 200 جهاز اتصال لاسلكي، بعد اتصال جرى بين اللواء أحمد رمزي واللواء ماهر حافظ مدير عمليات اتصالات الشرطة.. مشيرا إلى انه لم يرد إلى سمعه استخدام الأسلحة النارية الآلية في بداية يوم الجمعة 28 يناير، قبل أن تتسارع الأحداث وتتوالى الإخطارات اللاسلكية عن الزيادات في أعداد التظاهرات وتطورها.

وأشار إلى أن تعليمات اللواء أحمد رمزي المباشرة للقادة الميدانيين في ميدان التحرير والمناطق المحيطة به هي محاولة منع المتظاهرين من الوصول إلى الميدان والتعامل مع المتظاهرين وفقا لرؤيتهم "القادة الميدانيين".. تاركا لهم حرية التصرف والتعامل بالطريقة المناسبة لتفريق المتظاهرين.

وقال إنه ليست لديه المعلومات في شأن كيفية استخدام الأسلحة ضد المتظاهرين وعمليات التزود بها وما إذا كانت قد عادت إلى مخازنها، وما إذا كانت هناك تعليمات من وزير الداخلية وقتئذ حبيب العادلي قد أصدر تعليمات باستخدام الذخيرة الحية والأسلحة الآلية في مواجهة المتظاهرين أمام مبنى وزارة الداخلية.

وشكك ممثل النيابة العامة في اجابات موسى قائلا انه سبق له أن تحدث في التحقيقات عن صدور أوامر من العادلي باستخدام الاسلحة في تفريق المتظاهرين أمام وزارة الداخلية وأقسام شرطة وسجون.

العودة إلي أعلي
دفاع المتهمين يطالب بمعرفة أعداد قوات الأمن وتسليحها
وفي مستهل الجلسة أثبتت هيئة المحمة حضور الرئيس السابق مبارك وبقية المتهمين التسعة داخل قفص الاتهام في القضيتين المتعلقتين بقتل المتظاهرين والعدوان على المال العام والتربح، حيث قام بالمناداة على كل متهم على حده..

وسأل رئيس المحكمة المحامين من هيئة الدفاع عن المتهمين عما جرى بشأن إطلاعهم على كافة أوراق القضية، وأجاب فريد الديب المحامي عن الرئيس السابق مبارك بالإشارة إلى انه حصل بالفعل في ضوء أمر المحكمة بالجلسة الماضية على كشوف بأسماء المصابين والقتلى أثناء أحداث الثورة من خلال هيئة الإسعاف.

وأشار الديب إلى انه فيما يتعلق بالقضية الثانية المتهم فيها الرئيس السابق ونجليه علاء وجمال ورجل الأعمال حسين سالم والمتعلقة بوقائع فساد مالي والإضرار بالمال العام، فإن تحريات هيئة الرقابة الإدارية قدمت تقريرا تضمن صورا للعقود الخاصة بتملك الفيلات موضوع القضية..فيما قدمت النيابة العامة صورة رسمية لمحضر الخبير الفني الذي تم انتدابيه لتقدير قيمة تلك الفيلات وسعرها.

وطلب المحامي عن آل مبارك من المحكمة أن تصرح له باستخراج مذكرة رسمية من محافظة جنوب سيناء بشأن الأراضي التي تبلغ مساحتها 10 آلاف متر مربع فأكثر، والتي تم تخصيصها في منتجع شرم الشيخ خلال الفترة من 1988 وحتى العام 2010 لغير حسين سالم وشركاته.. وطلب أن تتضمن المذكرة أسماء من تم تخصيص الأراضي لهم ومساحة كل أرض وموقعها وحدودها والغرض من التخصيص، من

من جانبها، تقدمت هيئة الدفاع عن وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي ومعاونيه في قضية قتل المتظاهرين، بعدة طلبات إلى المحكمة في مقدمتها استخراج شهادة رسمية من وزارة الداخلية عن عدد تشكيلات قوات الأمن الموجودة لكل مديرية من مديريات الأمن في مختلف أنحاء مصر، وعلى رأسها مديرية أمن القاهرة، والقرار الوزاري المنظم لعملية تسليح الأفراد بها، وعدد تلك القوات التي انتشرت في القاهرة من يوم 25 حتى يوم 28 يناير الماضي.

كما طلبت هيئة الدفاع الحصول على شهادة رسمية من قطاع الأمن المركزي بما تم صرفه من أسلحة من مخازن الأمن المركزي بطريق القاهرة السويس في الفترة من 24 وحتى 28 يناير الماضي.وأيضا استخراج شهادة من وزارة الداخلية وقطاع الأمن المركزي لبيان اليومية التفصيلية لقوات الأمن المركزي موضحا بها الاجازات والغيابات وشطب المجندين وأعمال الأمن والأعمال الإدارية وخدمات الحدود في شبه جزيرة سيناء مع إسرائيل وعدد المجندين على الحدود المصرية الإسرائيلية.

وأضاف الدفاع إلى طلباته سماع أقوال الرائد أحمد وهدان ضابط الاتصال برئاسة قوات الأمن المركزي.. وسماع 23 شاهد نفي للاتهامات من بينهم اللواء منصور عيسوي وزير الداخلية الحالي، وطلب ضم صورة رسمية من اجتماع اللجنة الوزارية التي عقدت اجتماعا في 20 يناير الماضي داخل القرية الذكية بشأن عملية قطع الاتصالات الهاتفية وخدمات الانترنت، وكانت تضم عمر سليمان رئيس المخابرات العامة السابق والمشير حسين طنطاوي وزير الدفاع ووزير الداخلية الأسبق حبيب العادلى والدكتور أحمد نظيف رئيس الوزراء الأسبق ووزير الاتصالات السابق طارق كامل.وتمكينه من الإطلاع على تقرير هيئة الرقابة الإدارية والخبير الفني المنتدب.

كما طلب الدفاع عن حبيب العادلي ومعاونيه بمخاطبة جهاز المخابرات العامة حول المراسلات والمخاطبات التي أرسلت من جانبه إلى جهاز مباحث أمن الدولة (المنحل)، والتي حوت تنبيها صريحا لاتخاذ الحيطة والحذر في ضوء المعلومات التي أشارت إلى داريد دينى 5 من عناصر كتائب عز الدين القسام التابعة لحركة حماس الفلسطينية إلى داخل الأراضي المصرية.

وطلب الدفاع عن المتهمين الاستعلام من وزارة الداخلية حول البنادق المحرزة في القضية لمعرفة مستخدمي تلك الأسلحة من الضباط..والاستعلام من وزارة الداخلية والنيابة العامة عن المحاضر التي حررت في الفترة من 25 إلى 30 يناير من جانب السفارة الامريكية بالقاهرة حول سرقة سيارات تابعة لها، وما توصلت إليه من تحريات، بالإضافة للاستعلام من المدعي العام العسكري حول القضايا التي اتهم فيها مصريون وأجانب بالتخابر لصالح لدول أجنبية .

وأكد دفاع المتهمين ضرورة استكمال الإطلاع على ملفات القضية والحصول على نسخ من الاسطوانات المدمجة (سي دي) التي لم يتم الإطلاع عليها بالرغم من كونها ضمن الأحراز، علاوة على سماع شهادة شهود الإثبات ومناقشتهم وكذلك بالنسبة لشهود الواقعة ومشاهدة شرائط الفيديو وسماع شهادة العميد أشرف حلمي مأمور قسم بولاق الذي لم يدرج اسمه بقائمة الشهود .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://m77n.yoo7.com
حياة الروح
::المديــر العام::
::المديــر العام::
حياة الروح


عدد المساهمات : 1075

التقييم : 6971

تاريخ التسجيل : 22/08/2011

الموقع : منتدى عشاق القمر

الجنس : انثى

شاهد الإثبات الأول: رمزي ترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين 30

شاهد الإثبات الأول: رمزي ترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين 28





شاهد الإثبات الأول: رمزي ترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين Empty
مُساهمةموضوع: رد: شاهد الإثبات الأول: رمزي ترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين   شاهد الإثبات الأول: رمزي ترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين I_icon_minitimeالثلاثاء 27 سبتمبر 2011 - 0:02

شاهد الإثبات الأول: رمزي ترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين 33206_1186390610
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شاهد الإثبات الأول: رمزي ترك للقادة الميدانيين التعامل مع المتظاهرين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» استدعاء طنطاوى وعنان وسليمان وعيسوى في قضية قتل المتظاهرين
» الشاهد التاسع: استخدام القوة المفرطة ضد المتظاهرين تم بموافقة العادلى
» النيابة تؤكد إصدار مبارك والعادلي أوامر بقتل المتظاهرين
» النائب العام يأمر بإحضار الضابط الذى أطلق النار على المتظاهرين
» وشهد شاهد من اهلاها_كلينتون: المسلمون أسهموا بشكل كبير في تقدم الولايات المتحدة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دردشــــــــة ومنتديـــــــــــــــات عشـــــــــاق القــمـــــــــر :: الاخبار ،سياحة وسفر ،بورصه ،كورة ، الاهلى ، الزمالك :: اخبار- جرائم - قتل - حوادث - قضايا العربية_اخبار التعليم المعاصر-
انتقل الى:  
مركز رفع موقع عشاق القمر
منتــــد يـــــات عشاق القمــــــــــر